بغداد تئن من منغصات التجاوزات على شوارعها وساحاتها ، وخنقتها الفوضى ، الى الحد الذي وصفتها

لاشك إن العراق اليوم, يقف على أعتاب النصر الكبير, وتحرير آخر المدن المغتصبة من قبضة الإرها

هم ليسوا أربعين بل كانوا خمسين بعد الأربعمائة ممن قتلهم الإحتلال والإرهاب والسلطات والمجمو

ظل العراقيون حتى عام ١٩٥٨ ، في كل انتخابات لا يالفون سوى تلك الوجوه الثابتة في كل دورة انت

الإسلام هو ثاني أكبر دين في العالم بعد المسيحية، ويقدّر عدد أتباعه بحوالي 1.7 مليار يعيشون

تتكرر _ مع اصرار الارهاب على تدمير الحياة ورموزها _ مشاهد رؤية : اطفال و نساء و شيوخ لا يس

لك يا امام الكاظمين صلاة ناعمة تفيض بالقناعة، نرجو منها الخلاص والنجاة في عطايا الحلم الذي

رفع محافظ كركوك علم الاقليم الى جانب العلم العراقي على المباني الحكومية في محافظة كركوك.وث

بدأنا نتحول رويدا رويدا الى اعتناق النمط الفوضوي ونؤسس له بعدما أصبنا بالضجر مما يحيطنا من

حلّ الليل فسكنت الأصوات وهدأت النفوس , كانت ليلة صافية وكل شيء فيها مستقر, لا.. انتظر لحظة