في حداثة عمرها تحوفها عيون تراها تزهر وتينع تكبر هي تلك بداياتها عندما تفتح نافذة الأنوثة كفتاة رسمت بأناملها فارس أحلامها الذي لم تعطي وجهه معالم واضحة.. قد تكون جعلت فيه كل ما تتمناه كفارس تمتطي معه جواد رحلة الخلود فعكفت على الإتيان بأمنيات مقدرات إلهية بعدها تركت الأمر لإرادة السماء ان تقود لها بما تحلم به... لم يحظى بحياة سهلة عكرته السنون مذ كان طفلا، صاغت له عقدا فريدا في بعض جوانبه نتؤات توخزه كلما أراد أن يحركه، لمع بين أحضان عالم تمناه
32 زيارة
0 تعليقات
32 زيارة