انطلقت اليوم، ٧ نيسان (ابريل) ٢٠١٨، في بغداد، ورشة عمل عن الانفوجرافيك، والتي تقيمها الأكاديمية الالمانية للاعلام، بالتعاون مع منظمة cfi الفرنسية. شارك في الورشة التي يحاضر فيها المدرب حسين الطائي على مدى أربعة ايّام ١٦ صحفي/ة. تضمن اليوم الاول من التدريب، عدة جلسات، قام خلالها المحاضر بتعريف الانفو

اجرى الحوار : الصحفية سعاد حسن الجوهري‏  تزامنا مع افراح شعب العراق بذكرى تاسيس جيشهم الوطني الباسل التقت صحيفة البينة الجديدة قائد عمليات بغداد الفريق ركن (جليل الربيعي ) لتقديم التهنئة له ولجيشنا المقدام.... وكان في استقبالنا اللواء ركن (كريم صبحي علي )نائب قائد عمليات بغداد والعقيد الركن يوسف ...

آمُل أن تكونوا قد حقّقتم الفائدةَ والمُتعة في إجازتكم المحبّبة...واسمحوا لي أن أباركَ لكم بحلولَ العام الدراسي الجديد الذي يخبّئُ لكم في جَعْبَتِه الحقائبَ الملوّنةَ والقراطيسَ الجذّابةَ والأقلام التي طالما اشتاقت لأنامِلِكم الطريّة.... وماذا عن الكتب الجديدة التي تحتوي على معلومات جديدة ومعارف شائق

من الظواهر السلبية جداً التي نعاني منها في الكثير من المناطق هي ظاهرة الفوضى والأزعاج الصوتي للاخرين (Dj)مع قدوم شهر محرم .فهناك خوفا منه او أدمان للاصوات العالية كما نجده لبعض من الخطباء السياسيين والدينيين يدمنون الصراخ على المنابر بطريقة تخلق في وعي الجمهور نموذج الانسان المتوتر والغاضب وهذا له أ

الدين هو المنهج الوحيد الذي يتكفل بتجسيد مفهوم السعاده الفكرية والعاطفية لمافيه من مثل خلاقة وعطاءات بناءة وانظمة وقوانين صالحة ،ان حدود الشخصيةالعظيمة ترسمها الاخلاق .فسمو الذات بسمو المعنى وعلو المكانة هي في تلك الاصول ومن دون الاخلاق فإن اكبر الانتصارات في التاريخ يمكن ان تتحول الى هزائم اذا كان

قد يكون أهم مايميز الإسلام في موقفه من المرأة عن غيره من المبادئ والنظم التي عاشت قبله واستجدت بعده هو نظرته الإنسانية الى المرأة والرجل على السواء في كل تشريعاته ومفاهيمه، ونظرته للمرأة بماهي أنثى الى صف نظرته للرجل بماهو ذكر، فالإسلام حين ينظر الى الرجل بوصفه أنسانا وينظمه ويوجهه ينظر الى المرأه ب

دار شريدا للدراسات والبحوث اللا واقعية تكشف لاول مرة اسراراً رياضيه علمية نزل بها القرآن العظيم تؤكد ان هذا الكتاب انزله الله سبحانه وتعالى هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان على نبيه الكريم . وبمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وذكرى نزوله في ليلة القدر فإن دار شريدا تنفرد بنشر أدلة دامغه وحجج بالغة تؤ

يحكي أن في يوم من الأيام كان هناك رجل أعمال كبير أصابته خسارة كبيرة وأحاطت به من كل جانب وظل يتخبط في ديونه ومشاكل عمله بإستمرار، التي تراكمت عليه يوماً بعد يوم وعجز تماماً عن سدادها وتوالت الخسارة عليه ولم يجد سبيل للخلاص، فجلس علي كرسى خشبي في أحد الحدائق العامة ينعي حظه وقد عجز تماماً عن التفكير،