والآن جاك بينه وبين مقدمة سحابة أورط الذي يقبع فيه الثقب زهاء 70% من السنة الضوئيّة، أي قطع مسافة تناهز2840 مليار كيلومتر حتى الآن باعتبار أنّ المسافة بين الأرض ومقدمة السحابة سنة ضوئيّة واحدة. هذه المنطقة فيها بصمة بخار الماء غزيرة جدًا، والسبب أنّها ملآنة بالمذنبات وبعض الكويكبات وواقعة إلى حدّ ما تحت تأثير حرارة الثقب الأسود الذي يُحدث إذابة نسبيّة للجليد فيها بكلّ أنواعه سواء مائيّة أو ميثانيّة، لكن تأثير جاذبيته على الشراع ما زال ضعيفًا جدًا
259 زيارة
0 تعليقات
259 زيارة