لأعترف أولاً .. لم أقلب صفحات الكتاب السابق لمفيد عباس " كلكم عيوني " على الرغم من استلامي نسخة مهداة منه في وقتها ، والسبب انطباعي الأولي بأن الكتابَ ليس أكثر من منشورات وتعليقات فيسبوكية ، الكثير منها كُتب باللهجة الدارجة ، والبغدادية المحلية تحديداً ، ولم أكن أتخيل بأن مزاجي في القراءة يمكن أن يستوعب مثل ذلك الكتاب الذي يُقرأ من عنوانه الشعبي ، أو أن أضيع فيه وقتاً ، فتخلصت منه سريعاً ! . ولأعترف أيضاً .. استلمتُ نسختي من
567 زيارة
0 تعليقات
567 زيارة