شبكة الإعلام في الدنمارك ******************** شبكة مهمة ورصينة تكتب بعدة لغات العربية والإنكليزية والدنماركية والتركية ، ولها سياسة متوازنة وموضوعية ، وتتسابق في نشر الأحداث العربية والعالمية لتقديمها للقارئ الذكي .واهميتها إنها تعبر عن صوت مميز لمن يعيش في الغربة في تقديم ابرز وانضج المعلومات والأخبار له ،مثلما لها متابعات إعلامية تحترم عقل القارئ . ولان الأحداث تتسارع في امريكا ،فإنها ارتأت أن تنقل للقارئ مقالتي التي نشرت في صحيفة الزمان بعدة ل

حيا الله الأخ والزميل العزيز رعد اليوسف ومن معه من الزملاء الأعزاء في الشبكة وهي تمد جسورها مع كُتاب الوطن البارزين ، وجنابك الكريم في طليعتهم . واعيد ما كنت قد كتبته تعليقاً على مقالتكم القيمة هذه فأقول : فيروس كورونا رفع الغطاء عن القِدر الأميركي ، فبان فساد طعامه ! . وهاهي الديمقراطية الأميركية تستعرض عضلاتها في مينابوليس ، واعمال النهب والسلب والتخريب تظهر لنا حقيقة الشخصية التي صدرتها الادارات المتعاقبة لتحارب بها العالم من أجل نشر الديمقراط

حين يكون قبطان و سفينة شبكة الاعلام في الدنمارك من مهنيي الصحافة ، فان الشبكة الرصينة تبقى في المقدمة ... وشخصيا اشعر بالغرح لكثرة متابعيها في مختلف دول العالم ، مع ملاحظة بسيطة وانا واثق ان اسرة التحرير لن تزعل مني ، لقوة اواصر الزمالة وقدمها ، بيننا، ان التوجه الى ( كوكل) لترجمة المقالات ، قد يؤثر على المعنى .. وقد لاحظت ذلك ابنتي الطبيبة ..فكوكل يترجم نصا وليس روحا ، وهناك كلمات لا يستشعرها ..اتمنى مخلصا ان تبقى شبكتنا العزيزة على مكانتها الرا

تنفسنا عبرهم رائحة الوطن ، وعبق حارات بغداد .. واخبار الزملاء في الصحافة والإعلام .. طرقوا أبواب الذكريات ، والسير الصحفية ، ففتحنا صحائف التاريخ .. فريق إعلامي تشرفنا بزيارتهم لنا صباح اليوم ، استقبلناهم بمحبة ، فدارت الأحاديث التي نسينا خلالها اللقاء التلفزيوني ، اذ انسابت بعفوية عن التاريخ الصحفي والحياة في المهجر والدور الاعلامي لشبكة الاعلام في الدنمارك ..   كان الزميل المبدع ميناس السهيل ( والفريق الفني معه ) قريبا من النفس للحد الذي لا يجعلك تشعر انك

شكرا عظيما " شبكة الإعلام العربي في الدنمارك "لأنكم منحتموني ثقتكم ولأنكم منحتموني غرفة داخل بيتكم .بمناسبة مرور عام على انتمائي لعائلتكم ونشر 21 مقالة في شبكتكم ،أحببت أن أخبركم :كان من الرائع انضمامي لكم ولم يكن هناك حدود لكرمكم .أنا أقدر تماما قيمة كل ماقمتم به من دعم مذهل .فقد تقاسمت معكم الفرح والحزن الأمل والأمل في جزء من مراحل حياتي .وضعتم ابتسامة في قلبي عندما لقبتموني بسمة الشام .تعلمت الكثير معكم ومنكم وأحدثتم فارق في أفكاري ولقد جعلني دعمكم

مكتب بغداد – شبكة الإعلام في الدانمارك المواهب الشابة في بلادي كثيرة ومنها ضيفنا اليوم والذي أضافت موهبته الفنية إضافة كبيرة من خلال تميزه في أداء ادوار صعبة ومركبة وعملها باتقان وعرفه الجمهور وأحبه من خلالها . ومن هذه الأدوار مسلسل أمطار النار بدور ( صبيح ) و ( حازم شقيق ابو طبر ) بمسلسل ابو طبر و ( غامس ) في مسلسل فدعة ودور ( عيسى ) بمسلسل سنوات النار . وبشهادة الكثير من الجماهير انه يمتلك من الحس والذوق

جزيل الشكر لمشاعركم الطيبة والتفاتتكم الكريمة اثلج صدورنا بمبادرتكم الطيبة الاخوية الصادقة وانشاء الله نامل ان نتواصل معكم بكل حب وامتنان وارادة وعزيمة ثابتة من اجل بلدنا وشعبنا ورسالتكم الوطنية المخلصة وفقكم الله وسدد خطاكم شبكة الاعلام في الدانيمارك ومجموعة كتاب واعلامي العراق وتحياتي لجميع الاخوة المسؤولين فيها واخص بالذكر رؤساء الادارة والتحرير وكافة العاملين اوالاخ الفاضل اسعد كامل ورعد يوسف ودمتم سالمين موفقين متالقين دائما باذن الله تعالى احوكم المستشار القانوني فاروق العجاج

أتوجه بالشكر والتقدير لشبكة الاعلام العربي في الدنمارك .أشكركم على صدق تعاونكم وعلى الدعم والمساندة التي لمستها منكم، وذلك يؤكد على ان القائمين على شبكة الاعلام في الدنمارك هم ليسوا أشخاص عاديين بل هم اشخاص استثنائيين يحتضنون العلم ويعشقون العطاء والحياة والابداع.وربما الأنظمة والقوانين فرقتنا ,, ولكن شبكة الاعلام العربي في الدنمارك جمعتنا من كل أصقاع الأرض . يشرفني العمل معكم .وأن يخط اسمي في شبكتكم .ومجرد نزول اسمي في مقالة ثقافية في شبكتكم أنا اعتبرههو بداية مرحلة جديدة في حياتي

أخوتي الأفاضل تحية اجلال وتقدير لكم منا وانتم في بلاد المهجر وكانكم تتحسون الواقع في. بلدانكم وهذه مفخره لمن يتواصل مع اهله وأبناء وطنه ويتحسس حاجات ابناء الوطن وارضه ومائه وساكنيه بشغف حب ربما يكون من باب الولاء الحقيقي الذي نفخر به بأعتبار ان الكلمه ومصداقيتها هي جزء معبر عن نبل الخلق وسمو الخطاب لما فيه خير بلدانكم واهليكم والارض التي تعود اليه أصولكم ..لذا يتوجب علينا ابداء كل ما نستطيع ‘من تقديمه لكم من ثراء الكلمه والدعوه لكم بالموفقيه فيما

بالفعل خلية عمل مثابرة لا تهمل اي خبر تتابع الحدث قبل انتشاره لتكون السباقة بنشره تتحفنا بمعلومات متنوعة لتشارك كل العقول تتميز بمجموعة كتاب يرصدون الخبر ويطرحون رايهم الحر دون زيف بمواضيع ومعرفة واعية اسعدني وجودي بينكم اعتز بصفحتكم الوقورة بلا مجاملة اعتبرها صفحتي المحببة لقراءة الاخباروالنشرات العلمية و الثقافية والعائلية الراقية واتمتع بمتابعتها ومع هذا نحن معكم نبحث عن التجديد بكل ما تودون تحايا تقديري للأدارة الصفحة وجميع الاعضاء مع ودي واحترامي

نورهان شيراز شبكة الاعلام في الدانمارك خليه من المثقفين المثابرين ومهما قلنا تبقى شهادتنا مجروحه فيهم وباعتباري عضو اتحاد الاعلاميين العراقيين وشاعر شعبي وشاعر نثر وعمود عملت في الكثير في الصحف كاعلامي لكن مااعطتني اياه شبكة الاعلام في الدانمارك لم تعطني اي صحيفه من حرية التعبير والاعلام الرصين الذي لايخشى لوم سياسي اواي حزب اومجموعه شكرا لمنبر احتوانا وضمنا وعلمنا بان الحياة لها معنى وان العواطف محض احتواء كقلب الوطن والشبكة وطن ننتمي اليه بجميع اعراقنا شكرا لمن شد على ايدينا

شهادتنا مجروحة ....لكن لا يخفى على متابعي الشبكة أنها نبراس للحقائق والمعلومات القيمة بجهود مؤسسيها وادارييها وكتابها والناشطين فيها ....شكرا لكل من كان له الدور بانجاح هذه الشبكة ..التي منحتنا الكثير من المعرفة ..بالإضافة الى ما منحتنا من فرص الكتابة كمراسلين صحفيين فيها ..بوركت جهودكم جميعا

 

 

 

 

 

 

 

حاوره : عباس سليم الخفاجي لم تقف طاقاته الشعرية عند حد معين ولم يتوقف طوعا أو كرها عند محطة واحدة بل كانت له عدة جولات في مجالات شعرية كثيرة عرفته المنصة شاعرا شعبيا تسلق الإبداع حاملا حقيبته المملوءة بالقوافي ليسموا بين إقرانه من الشباب وذهب ابعد مما يصبوا إليه الشاعر الشعبي ليفضحه قلمه و يشهد له بالبراعة في كتابة الفصيح لتنبسط له بذلك دروب اللغة واللهجة ، صدر له كراس يحمل احدث نتاجه ليكون له نافذة إعلامية يطل من خلالها على