تناقلت الاخباروتسربت الاشاعات، وسجلت خفايا اللقاءات، بأن إمبراطورية الاقليم، إشترطت وبمساومة لا تقبل النقاش، ان حصتها وزارة النفط والمالية، وهما غنيمة المساومة حتى تمضي الحكومة . وزارتان سياديتان تندلق منهما ( الخرجية ) دون عناء . الاولى سطوة لسياسة بلد حيث تمضي وفق اجندة عمقها وستراتيجتها معروفة المفاد، وبوصلتها قذفتنا في المتاهة، وأضحت سفاراتنا لم تقاس بمعيار الديمغرافيه والتحاصصيه في توزيع الادوار، بل سلمت رسما بالملكية لما اشتهى السيد " زيبار
680 زيارة
0 تعليقات
680 زيارة