لقد اخترت هذا العنوان ..لانه رسخ في الذاكرة العراقية والبغدادية بالذات حول الصيدليات الخافرة والتي كانت تنشر على وسائل الاعلام العراقية المختلفة من الاذاعة والتلفزيون والصحف اليومية وباتت معروفة تماما للجميع ، واليوم ونحن في زمن جانحة كورونا سيئة الصيت باتت الصيدليات الخافرة وفي ظل حظر التجوال مطلوبة اكثر من السابق لكون معظم الناس تلجا اليها بسبب عدم مراجعة الاطباء والعيادات ! ومع وجود الصيدليات التي تتعامل مع صحة المواطن هناك صيادلة يتعاملون بان
980 زيارة
0 تعليقات
980 زيارة