كلما طرق سمعي حديث نبي الرحمة: (إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ، وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا)، وفي لفظ آخر: (إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ وَفِي يَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ، فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لَا تَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَغْرِسْهَا)، توقفت متأملا في متن الحديث ومراده ومغزاه، وأظل أتساءل: يا ترى ما الذي يفكر فيه المرء عندما تحين قيامته وأجله، وإذا قامت الساعة على البشرية فما هي فاعلة؟فالمرء في عالم الشهود إذا حلّت بناديه
817 زيارة
0 تعليقات
817 زيارة