ألسّيد (وجيه عباس) كان مُقدّم برنامج يتحدّث عبره عن آلحقّ و قيم آلسّماء بشفّافيّة جاذبة و ينتقد ظلم السياسيين و الحزبيين و كان متحمسّاً لعدالة عليّ(ع) المظلوم بحيث كان يضع مجموعة من الثماثيل (المطايا) البلاستيكية الصغيرة على الطاولة التي أمامه مشيراً إلى أنهم يُمثلون السياسيين حتى أنا نفسي أحببتهُ رغم بساطة أفكاره كأكثر الأعلاميين - لتعصبه للحقّ تعصباً أعمى بسبب مستواهُ الفكريّ كأي عراقيّ, إلّا أنهُ و بعد ما تمّ كسبه من حزب مُتحاصص ثمّ دعمه للترش
282 زيارة
0 تعليقات
282 زيارة