لم يكتفوا أن فجر الارهابيون مقامهُ في عام 2005، حقداً وحسداً لهُ ولأبيه، بل حقداً وحسداً لعلي بن أبي طالب(ع) الذي أذاق أجدادهم مرارة الذل والمهانة، بهدمه اوثانهم واصنامهم واعرافهم البالية، فعاد الاحفاد لينتقموا من قبور عليًّ وأصحابه. ولم يشفَ غليلهم بهدم القبر، فعادوا ليطعنوا إبراهيم في دينه وعقيدته وولائه، فنسبوا له خيانة المختار الثقفي! ونعق ورائهم الناعقون، فكان لابُدَّ لي من توضيح الالتباس لمن التبس عليهم الامر، ممن لا يفقهون وغير المطلعين عل
265 زيارة
0 تعليقات
265 زيارة