شكراً .. شكراً للطبيب في زمن " كورونا " يبحث عن شفاء يطيب عن صبر ودواء للعليل بين ترهيب وترغيب عن لحظات يسرقها من الزمن ودوائر الخطر حوله قد تصيب ينسى ذاته ، روحه وقلبه المعلق بين مشتاق وحبيب طوبى لك أيها الطبيب كالملاك ترسم البسمة فيك بلسما لكل بعيد وقريب يشفى العليل في حضورك وبهاؤك وعنفوانك المهيب *********** شكراً للساهر رغم " كورونا " شرطي ، جندي ، أمين بين الطرقات تراقب حرصاً على حياة كل حزين في الشوارع تمنع المارة خوفاً من داء عنيد حصين لا
756 زيارة
0 تعليقات
756 زيارة