كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول تفضيل إدارة بايدن التواصل مع الملك سلمان دون ولي عهده. وجاء في المقال: تعود إدارة جوزيف بايدن إلى البروتوكول المألوف في العلاقات الثنائية مع السعودية. فقد أوضح المكتب الصحفي للبيت الأبيض أن الزعيم الأمريكي ينوي التباحث بشكل أساسي مع الملك سلمان، وليس مع نجله، ولي العهد الأمير محمد، الذي يشبه الحاكم الفعلي للبلاد ويُعدّ "واضع" معظم مبادرات المملكة القمعية. وكان الرئيس السابق دونالد ترامب قد طوّر علا
37 زيارة
0 تعليقات
37 زيارة