أدركَ بشعورهِ المرهفِ بأنَّ
الأمانة التي بين جنبيه مَنْ تستنهضه
وتروض الخوف الذي فيه
وعندما يخشى عليها من الضياع
يلوذ بالصبر والإحتمال
ويسير حيثما تسير به الحياة
ولكن قلقه المتراكم
مَنْ إغتال حريته
وأفقده خطاهُ
حتى أنزلقت كلماته نحو المغيب
تنادي : امسكوا الطرف الآخر للحياة
ثم ضحك ضحكته الكسولة
ومشى محدودب التفكير
لاحيلة له غير الإعتراض .
فائق الربيعي
2014 / 5 / 25
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://iraqi.dk/
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. - المقالات التي تنشر في الشبكة تعبر عن رأي الكاتب و المسؤولية القانونية تقع على عاتق كاتبها / الاتصال