المطرب العراقي لا يتلقى الدعم والأهتمام من شركة روتانا أسوة بالمطربين العرب
المقام العراقي تراث غزير ويحتاج الى حنجرة قوية وصوت رخيم
السويد / سمير ناصر
شبكة الاعلام في الدنمارك
مهند محسن فنان عراقي شاب مبدع ومتألق دائما ، حينما التقيته لأول مرة خلال عملي الصحفي ، وجدته قوي الشخصية ، دمث الأخلاق ، مثقف ، متحدث بطلاقة ، بسيط ، حلو المعشر ، حساس ، محب جدا لعمله ولفنه ، دقيق في أختياراته لجميع أعماله الفنية ، محاط بمحبة كبيرة وواسعه من قبل جمهوره ومحبيه وعشاقه ، ودليل هذه المحبة القاعة التي غصت بالعوائل العراقية التي أحيا فيها حفلته الساهرة المرتقبة في مدينة يوتبوري السويدية ، أذ كانت الجالية العراقية تنتظره بشغف كبيرمنذ فترة طويلة ، وقد خفف هذا اللقاء الكثير من معاناة العراقيين في الغربة ، ومنحهم فسحة من الأمل والحب والأشتياق للوطن الغالي العراق من خلال الأغاني الوطنية التي شدت الجميع .
قبل بدء الحفلة الساهرة التقيته في جمعية خان مرجان العراقية وكان الحوار التالي :
* ستحيي حفلا فنيا ساهرا الى الجالية العراقية في السويد ، كيف تصف مشاعرك وانت تغني بين اهلك وأحبابك ، وكيف سترى حماس واشتياق هذا الجمهور لك ، وماذا يعني لك حب واعجاب من سيحضر الى هذه الحفلة ، وماذا حملت حقيبتك الفنية من اغان لهم ؟
- حينما التقي بالجمهورالعراقي تكون لدي مشاعر مميزة ، كون هذا الجمهور حساس ويشعر بالكلمة ، حيث أن الشعب العراقي يحمل الألام التي تختلف تماما عما تحملوه شعوب كافة الدول العربية ، بسبب الظروف الحالية التي تمرعلى هذا الشعب المعطاء والمحب للسلام ، ولهذا ستكون مشاعري جميلة تجاه هذا الشعب الصابر الصامد ، وسأقدم لهم باقات جميلة من الاغاني الوطنية والعاطفية والتي ستنال رضاهم بعون الله .
* خلال الاعوام الماضية قررت الاقامة في الامارات ومصر و بلجيكا ، وتنقلت بين لبنان وسوريا والاردن ، كيف وجدت الغربة عن الوطن طيلة هذه السنوات ؟
- الغربة صعبة ومره وتكمن صعوبتها بمعاناة الانسان بشكل عام ، ولكن كيف ستكون هذه الغربة بالنسبة للفنان الذي يفقد جمهوره وناسه ومحبيه ، وأن هذا الفنان أكيد يحس بقيمته وكيانه ووجوده في وطنه ، فكيف سيصبح وضعه وهو يعيش في بلدا آخرا ، وأن أي شخص تمر عليه هذه الحالة فأنه سيبدأ من جديد ومن الصفرمن اجل تكوين نفسه في بلاد الغربة .
* أنك متعاقد مع شركة روتانا ، ماهي الخطوات والشروط التي تتخذ في حالة أتفاقكم لأحياء حفلة ما ، في أحدى الدول العربية أو الأجنبية ، وهل يشترط موافقة الشركة على ذلك ؟
- أود أن أوضح هنا بأني فسخت العقد مع شركة روتانا ، وللآسف فأن هذه الشركة تعمل مع بعض الاشخاص وتقدم لهم الدعم الكبير وتترك الاخرين ، وهنا لا أريد أن أذكر الاسماء كون الجميع فنانين وأصدقاء لنا ، ولكن المطرب العراقي لايتلقى الدعم والأهتمام كما يتلقى المطربين اللبنانيين أو المصريين أو الخليجيين بسبب ظرف العراق المختلفة ، حيث أن المطرب العراقي لا يتلقى الدعم في بلده الأ القليل النادر ، وهذا مما ينعكس على الفنان العراقي في الأماكن الاخرى ، وأن الأنشطة الأخرى التي نلاحظها من المطربين العراقيين هي أجتهادات شخصية وليس دعما من شركة روتانا ، وأنا بقيت مع هذه الشركة أربعة سنوات ولم أحقق الطموح الكامل ، وأنما حققت الشيء القليل ، ولم تخدمني هذه الشركة بالمفهوم الذي تخدم فيه الفنانين العرب الاخريين .
* لقد أحييت الحفلات الغنائية في العديد من دول العالم ، ماهي هذه الدول ، وأي حفلة من هذه الحفلات الافضل لديك ولماذا ؟ وهل حصلت على الجوائز التقديرية وما هي ؟
- غنيت في عدد كبير من البلدان ، ومنها كندا وأستراليا وأغلب الدول الاوروبية ، وشاركت في مهرجان قرطاج في تونس وأيضا مهرجان الأغنية العربية في المغرب ، وكذلك في أحدى المهرجانات في مصر ، وفي جميع الدول العربية تقريبا ، وقد حصلت على العديد من الشهادات التقديرية في هذه المهرجانات ، وكان مهرجان قرطاج الأفضل بالنسبة لي ، حيث كان الجمهور التونسي بمجرد الأعلان عن أسم المطرب العراقي تغص القاعة بالتصفيق ، كون الجمهور التونسي محب وعاشق جدا للغناء العراقي ويحترم ويقدر الفن العراقي ، وهذا شيء جميل بالنسبة للعراقيين .
* عمل بعض المطربين العراقيين في مجال التمثيل ، فهل لديك النية في اقتحام هذا المجال ؟
- كلا ، وللآسف نحن ليست لدينا صناعة النجومية في العراق بصورة عامة وليس فقط للمطرب ، وكأن يكون رساما أو صحفيا أو ممثلا ، ولا يوجد لدينا المتخصصين في الدراما الا القليل النادر منهم ، ونلاحظ المصريين أو السوريين أو الاتراك فأن الدراما موجوده لديهم ، أما نحن لدينا ممثلين ومخرجين جيدين ولكن لايوجد الدعم لهم ، وهذا يخيفني ولا يجعلني أدخل في هذا المجال ، وحينما أجد الجو المناسب في هذا الموضوع ممكن أعتمد على ناس ليوصلونني لنجومية التمثيل في الصورة التي أنا اريدها .
* هل لنا أن نستذكر الايام الاولى لانطقلاقتك الفنية ، حيث تحمل هذه الايام ذكريات جميلة وأحداث جديدة في مراحل حياتك الشخصية ، كيف تصف لنا هذه الايام وماذا تعني لك ؟ وما هي حكاية فرقة اطفال بغداد عام 1981 ؟ ومن اكتشف صوت مهند محسن ؟
- بعد أن أنتميت الى فرقة أطفال بغداد ، وأول من سمع صوتي الاستاذ نجم عبد الله أطال الله في عمره والذي كان رئيسا لفرقة أطفال بغداد ، وهو الذي أختبرني وشجعني وكان صوتي مميزا عن الاخرين ، وقد لحن لي حينها أغنية للأطفال بعنوان ( دراجتي ) بالكلام الفصحى وغنيتها ، وأن هذه الاغنية لا تزال موجودة في الاذاعة ، ومن ثم أنتميت الى فرقة الانشاد ، وفرقة أحباب القائد ، وفرقة الاتحاد الوطني لطلبة العراق ، وكان منهم الاستاذ يحيى الجابري والاستاذ فاروق هلال ، وكان في هذه المرحلة الملحن الكبيرالاستاذ جعفر الخفاف ، وكل هؤلاء ساهموا في نشأة مهند محسن .
* أين تضع تسلسلك من بين المطربين الشباب الذين واكبتهم وبدأت المشاور الغنائي معهم ؟
- أن القيمة الحقيقية هي أنك تعرف أين مكانك من بين هذا الكم الهائل من الفنانين ، ولن أعتبر نفسي الاول ، ولكن أعتبر نفسي من الاوائل منهم ، حيث أسست مدرسة خاصة بي وجعلت جيل كامل ينتمي الى هذه الاسلوب في الغناء ، وجاءت هذه من خلال التجربة التي أمتلكها ، حيث أنا متأثر جدا بالمدرسة العراقية القديمة وبالمدرسة المصرية ، اضافة الى الكلاسيكيات في سماع الموسيقى ، وأن هذا الخليط أستطعت من خلاله أن أصنع نوعا خاصا بي وأقدمه للجمهور .
* ما هي حكاية أغنية ( عزيز بس بالأسم ) والتي لاقت نجاحا جماهيريا كبيرا ؟
- هذه الأغنية من كلمات الشاعر الكبيرعزيز الرسام ، وغنيتها في بداياتي الفنية أي مابين مرحلة الطفولة والشباب ، وهذه الاغنية كان قد كتبها عزيز الرسام وهو في خلاف مع الفنان كاظم الساهر ، وأنا قد أستغليت هذه الفرصة ، حيث أنه كتب هذه الأغنية لنفسه معاتبا الفنان كاظم الساهر وهو يقول له ما معناه ( انا عزيز بس بالأسم ) ، وتعتبر هذه الاغنية أنطلاقة لشهرتي .
* لديك اكثر من ( 100 ) أغنية واكثر من ( 13 ) البوم وجميعها من الحانك ، ماهي الاغنية المقربة الى قلبك ، ولماذا اخترت التلحين اضافة الى الغناء ، وايهما افضل لديك التلحين ام الغناء ؟ وماذا تعني لك الة العود ؟
- التلحين هو جزء من الغناء ، وأن الله سبحانه وتعالى أعطاني هذه الموهبة وكنت محظوظا أن أكون ملحنا ، أضافة الى اللحن أنه أنت كموسيقي تستطيع أن تقدم لنفسك من الطبقات الموسيقية واللون الذي تريده ، وهنا تكون مهمة الملحن أصعب من الغناء ، وأن أغنية ( لا تفتكر) أعتز بها وهي من كلمات الشاعر غازي السعدي ، وأن العود هو صديقي ، وأنها آله شرقية من أروع الألات الموسيقية الشرقية ، وآله تعبر من مشاعرك وآحاسيسك بما أنت تريد أن تعبر عنه من خلال هذه الألة ، وأن ألة العود لها جمهورها الخاص ومعجبيها .
* ماهو رأيك بالمقام العراقي ، ومن هو من المطربين العراقيين الذين يجيدون هذا النوع من الغناء من وجهة نظرك ؟
- المقام العراقي تراث غزير وبحر تستطيع أن تغرف منه الكثير ، كما تستطيع أن تصنع منه موروثا كاملا ، وأن الذي درس أو غنى المقام العراقي تكون الامورعليه بسيطة وسهله ، كون المقام العراقي يحتاج الى حنجرة قوية وصوت رخيم ، ومن ضمن مطربي المقام العراقي الذي انا أستمع اليهم الفنان الكبير يوسف عمر والفنان الكبير محمد القبنجي ، وكذلك الفنان حسين الاعظمي ، وأيضا الفنانه فريده التي تعتبر حالة خاصة وأنجاز كونها أمراة وتغني المقام العراقي .
* لقد لحنت الى عدد كبير من المطربين العراقيين والعرب ، وكانت الحانا ناجحة ، لمن لحنت ، وما هو رأيك بأداء ذلك الفنان لالحانك ؟
- نعم لقد لحنت الى عدد من المطربين العرب ومنهم الفنانين راشد الماجد وديانا حداد وحسين الجسمي وغيرهم ، وان الغناء العراقي قد يكون صعبا بعض الاحيان بالنسبة الى المطربين العرب حينما يغنى ، ولكن الفنان راشد الماجد قدم الاغاني بشكل مقنع ، كما أن المطرب العربي لايستطيع ان يغني الغناء العراقي وخاصة الموال كما يغنيه المطرب العراقي ، وهناك طلبات وأتصالات من بعض المطربين العرب يطلبوا فيها تعاون فني مشترك فيما بيننا ، وستتم تقريبا بعون الله .
* أغنية ( مزعلني ) التي لحنتها الى الفنانة شذى حسون ، كيف تم الاتفاق عليها وماهي قصتها ، ولماذا شذى حسون بالذات ؟
- شذى حسون صوتا مميزا ، وانا قلت لها في العديد من اللقاءات اذا استمريت في الغناء العراقي تحديدا سيكون لك شأنا في الوطن العربي ، وأن قصة هذه الاغنية هي حينما التقيت معها في لبنان مع المخرج طوني القهوجي طلبت مني لحنا جديدا ، وانا رحبت بالفكرة كونها مطربة عراقية ويجب ان تتلقى الدعم من قبلنا ، فقدمت لها هذه الاغنية والتي كتب كلماتها الشاعر الشاب عمار المرهوني من البصرة .
* بعد هذا العطاء من الغناء والتلحين ، هل حققت النجاح والشهرة ليرضي طموحك وأحلامك ، ولك حديث مشهور ومنشور تتمنى فيه ان تصل الى شهرة الفنان كاظم الساهر فهل تحققت هذه الامنية ؟
- بلا شك انا قلت هذا الكلام كون الفنان كاظم الساهر قد سبقنا بالفن والشهرة وانه رجل طموح ومثابر وانا احترم تجربته الغنية ، وان شهرة الفنان كاظم الساهرتعتبر شهرة لها قيمة ومحترمة ، ويتمتع هذا الفنان بتقدير كبير من الجمهور العربي ، وهذا التقدير من الصعب جدا أن يحصل عليه الشخص بسهولة ، خاصىة ونحن العرب في الشرق الاوسط من الصعب ان نمنح الشهرة الكبيرة للفنان ، وأما بالنسبة لي فقد حققت الشهرة ولكن ليس بالطموح الكامل .
* للعراق ولبغداد الحبيبة نصيب من الحب لدى العراقيين ، هل غنيت او لحنت اغاني وطنية ؟
- لقد غنيت اغاني وطنية عديدة منها اغنية ( أشتياق ) من كلمات الشاعر فائق حسن وأغنية ( مكتوب علينا راحة مانرتاح ) من كلمات الشاعر كريم العراقي واغنية ( والله مشتاك لترابك ياحبيبي ياعراق ) كلمات الشاعر حامد الغرباوي وهناك مشروع اغنية وطنية جديدة قريبا .
* لونك المعروف هو الشجن والمواويل العراقية والاغنية الحديثة ، اين تجد نفسك اكثر ؟
- أجد نفسي في الاغاني الحديثة ، اضافة الى ان الموال هو جزء من الفنان العراقي ، وان المطرب العراقي يجب ان يغني المواويل العراقية .
* برأيك هل تعتقد ان الاغنية العراقية متأخرة عربيا وعالميا بسبب اللهجة العراقية التي أخرت انتشار الاغنية خارج العراق ، ام هناك اسباب اخرى ؟ وهل هناك فكرة الغناء بالكلام الفصحى كما عمل بعض المطربين ، ومع من من الشعراء تتعامل ؟
- الاغنية العراقية متأخرة بسبب الأعلام ، ورغم غياب الأعلام عنها الا ان الاغنية العراقية متصدرة الاولى ، وان المستمع حينما يحب المطرب هو الذي يبحث عن معنى الكلمة في الاغنية ، ومع ذلك اصبحت الاغنية العراقية لها طعما خاصا وانفتاحا كبيرا ويسمعها الجميع ، وهذا خطأ بأن اللهجة العراقية صعبة ، بل بالعكس انها اجمل اللهجات العربية ، وانا لا اشجع الاغاني بالكلمات الفصحى وسأبقى على هذا اللون ، أما الشعراء الذين تعاملت معهم هم الشعراء الكبار كريم العراقي و كاظم السعدي وطاهر سلمان وداود الغنام وغازي السعدي ونزاز جواد ومحمد المحاويلي ، اضافة الى الشاعر عزيز الرسام .
* كيف ترى الاغنية العراقية حاليا قياسا الى اغاني السبعينيات والثمانينيات ، ؟ وكيف نحافظ على اصالة الاغنية العراقية ونرونقها وخصوصيتها ، لاسيما في مجال اختيار الكلام الجميل والمعبر واللحن الاجمل ؟
- لا توجد أغنية عراقية الان ، ولكن توجد بعض الاغاني المميزة ، وحينما تتفحصها جيدا ستجدها تابعة الى اغاني السبعينات والثمانينات والتسعينات ، وان الاغنية العراقية لها بصمة ولها تاريخ ، وانا لا استطيع ان اقول ان هذه ( الكولات ) والفلكور الشعبي والتراتيل والشعائر الدينية أن نصنع منها اغنية ، وهذا شيء معيب ، وحتى لا يوجد هنا احتراما للشعائر الدينية .
* قدمت ( ديو ) مشترك مع الفنان كاظم الساهر ، كيف تبلورت الفكرة ، ولماذا اختارك كاظم الساهر انت بالذات ؟ وهل ستتكرر مستقبلا ؟
- انا اعرف ان الفنان كاظم الساهر معجب بي ، وانه فنان كبير وعنده ذوق واحساس ، واحتمال من هذا المنطلق تم اختياري ، وانا اتشرف بهذه التجربة لانها كانت مهمة جدا ، وانا اشكره على هذه الثقة الكبيرة ، وهذا دليل على انه فنان حقيقي ، وان هذه التجربة كانت في لبنان وهو الذي وجه لي الدعوة شخصيا وقال لي اريدك ان تأتي الى الحلقة التي سوف اشارك فيها وتشاركني في هذه الاغنية ، وكانت هذه التجربة ان تتكرر مرة ثانية لو لا كان سفري وقتها ولم تسنح لي الفرصة ، وأن الفنان كاظم الساهر من الفنانين الذين نفتخر بهم وهو الذي أوصل الاغنية العراقية الى العربية والعالمية .
* في كثير من الاحيان أن القراء لهم الفضول في معرفة المزيد من المعلومات التي تخص الحياة الخاصة للفنان ، فهل لنا معرفة البطاقة الشخصية للفنان مهند محسن ؟
- انا متزوج ولدي ولد واحد أسمه ( علي ) وعمره 11 سنة ، وانا من مواليد بغداد ، وخريج معهد الموسيقى في بغداد .
* لمن يستمع الفنان مهند محسن من المطربين العرب والعراقيين ؟
- أنا استمع دائما الى أصوات الفنانين عبد الحليم حافظ وأم كلثوم ونجاة الصغيرة ، أما الفنانين العراقيين أستمع بعض الاحيان الى الفنان ياس خضر ورياض احمد وجميع الاغاني العراقية القديمة الجميلة .
* ماذا تعني لك الكلمات التالية بكلمة أو بجملة :
الحسد – الفشل
الحب – الحياة
الشك – الضعف
المال - الوسيلة
الخوف – الخوف
الشهرة - تغير الحياة
الكذب - ضعف
النجاح – متعة
الغرور - السقوط
* ماذا تعني لك الاسماء التالية بكلمة او بجملة ؟
جعفر الخفاف – ملحن لن يتكرر
هيثم يوسف - فنان حساس
فاروق هلال – موسوعة
نزار قباني – روح الكلمة
ماجد المهندس – فنان جيد وحساس ولكن !!!
حسين نعمه – من اجمل الاصوات العراقية
كاظم الساهر – فنان عظيم
باسم العلي – صوت عراقي مميز
كريم العراقي – شاعر الاجيال
محمود انور – لون عراقي اصيل
احمد نعمة - صوت راقي ومثقف وفنان
حاتم العراقي - لون عراقي جميل
الصور بعدسة المصور الصحفي سرمد سمير
شبكة الاعلام في الدنمارك
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://iraqi.dk/
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. - المقالات التي تنشر في الشبكة تعبر عن رأي الكاتب و المسؤولية القانونية تقع على عاتق كاتبها / الاتصال