خطواتُها عريضةُ البَسَّمات
تهزُ كيانَها رعشةُ التَهّيب ...
حين توارتْ , هاربةً لِعَرضِ النسيان
تشطبُ لوحةَ هذيانِهِ بنبضها المهرولُ عكس إتجاه بروازه
تتقافزُ لتركبَ قطار التمردِ
هيَّ ...
الطاعنةُ في العشق
* الفسحةُ بينهما شاطيءٌ وموجة
تحفظهُ عن ظهرِ قلب ...
تلعثّمُ عينيه ...
ثرثرةُ النّظرات ...
وحسرةُ الشفتين
تتنفسُ أبجديتَهُ , تكتبُهُ شطآنَ أمان
يتمتمُ الهمسُ إلى أفولِ الكلام
ريشةٌ تختالُها الحَيّرة
هيَّ ...
المضرجةُ بحبرِ حطامِهِ .
* كانت هاجسَهُ وحلمَ صباه ...
قصيدته التي لم تكتب بعد
آهاتهُ ودُرجُ الأمنيات
هو تائهٌ في صحارى الوهم
تَرَجلَ عن صهوةِ رشدِهِ , ركب موجةَ غروره
وهيَّ الغيث ...
مزنَةٌ وحلم حقول .
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://iraqi.dk/
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. - المقالات التي تنشر في الشبكة تعبر عن رأي الكاتب و المسؤولية القانونية تقع على عاتق كاتبها / الاتصال