تزمَّلَ رأسي ترواده النبوةملأ الخوفُ زوايا المكان فيا أيها الْمُزَّمِّل ايها العقل المقدس 

رافِــدُ الصّـبـرِ ، للغُصون نَماءُ ولِـنَـيْـلِ الـعُـلا، سـَــنَاً وسـَـنـاءُ رِحْـلَــة

 لا تحجي عليهن..........ذن بنات بيوت. باجر هم خواتك..........ينحجي عليهن. شكد ذميتهن.

اذا جن الليل كنتِ حواليّ قمر يشع بين عينيّ وردةٌ حمراء بين يديّ وهمسة حبٍ بين شفتيّ والكون

الموج عاتي والسفينة خالية الصواري دُسُرها متآكلة تُبحر بربان كسيح الى الجزيرة المفقودة، كل

تناول الأدباء والكتّاب مواضيع الأوبئة والصحة في نتاجاتهم الأدبية المختلفة كثيمة رئيسية أو

جمال ثورة المرأة أكبر مما يكتبوأكثر مما يقاللن تجد الصفحاتلتوفيها لحقهاوحقيقتها تدرسفي عيو

 جُنونٌ مُدَمِّرٌوصُورَةٌ حَميمِيَّةٌ لِمِحنَةٍتَرَجَّحَ احتِضارُ هَمسِهاالعالمُ يَنه

نهاية شهر حزيران من عام 1992 كنا (الزميل الصحفي عادل العرداوي وأنا) في زيارة لمدينة السماو

مرات عديدة ، اسأل نفسي : لماذا خفتت الاسماء التي تتجذر في وجدان الشعب  في السنوات الاخيرة