على الرغم من أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها اغتيال عالم نووي ايراني ، بل هي الخامسة منذ العام 2010 إلا أن لعملية اغتيال محسن فخري زادة رئيس مركز الابحاث والتطوير في وزارة الدفاع الايرانية والملقب "غربيا" بأنه العقل المدبر لبرنامج الاسلحة النووية في قلب العاصمة طهران، دلائل سياسية بالغة الرمزية تتعدى خسارة الشخص نفسه الذي تجاوز الستين من عمره ، أبرزها الجرأة الوقحة التي اتسمت بها العملية وما تستدعيه من تصور لمدى الاختراق الامني الحاصل
187 زيارة
0 تعليقات
187 زيارة