لا للتوجّعِ يا أهلي وقد بلغتْ منّا التّراقي وراح الليلُ يحتطبُ في قلب أيوبَ صبرٌ فاقهُ ألمٌ تحت الجوانحِ إذْ يهدا فينشعبُ ياعتبةُ اليومَ بُصراكمْ بما رحبت ضاقتْ حياةً وفيءٌ منها يُنتهب ما عاد ماءٌ يخافُ الجدبُ سطوتَه بلْ يُسكرُ الموتَ سمٌ دونَهُ العجب جاروا عليها زناةُ العصرِ ما وسعوا هل أنَّ طيبتَها كانتْ هي السبب ؟ أمْ انَّها جنةٌ زُفتْ لخاطبِها لكنَّ عرساً لها من ضرعهِ حلبوا يا مَنْ حكمتمْ ألا تبّاُ لكم عدداً لا لا شفيع ولا جاهٌ ولا
1507 زيارة
0 تعليقات
1507 زيارة