وانه اتابع حلقة اليوم من برنامج رامز تحت الصفر وكانت ضيفة البرنامج الفنانة الوديعة شيرين عبدالوهاب لفت انتباهي الى ان بطل البرنامج اراد ان ينال من شخصية شيرين ويستهجن منها , حيث تفوه بكلمات سمجة وغير مهذبة مثلا .. شيرين محصورة ... شيرين تقضي حاجتها ... شيرين في الحمام ... ومن وجهة نظري ان مثل هذه المفردات ليس لها دخل في سيناريو الفخ المبيّت لها او لاي ضيف قادم لهذا البرنامج بعدما انتحل شخصية مدرب المنتخب المصري المشارك في مونديال روسيا

من على سطحِمنزلِنا القديموفي غمرةِنشوةِ النسيمأراقبُ النجومَ والمسارات ..اشاهدُ غيوماً فضيةً متفرقة ...ليلٌ وهدوءٌوترقبٌ وتأملٌشعرتُ أنَّالقمرَ يُحاكينيسمعته يُحيّينيوراح يُنادينيتَحدثنا بِهمسٍ شديدوكنتُ فرحاً وسعيدوإذا به يُغادرني ويَرحلأتساءل مع نفسي .. ؟أين قمري ...أين نديمي ..!!وإذا بالفجــرِيعلنُ ساعتهلينبلجَ الصُبْح ...عذراً أيها الصَباحأنت تعلم كمأعشقكَ وأهواكَلكني أشعرُبالسخطِ عليكوأنت تعرفُ السبب .. !! كاظم الوحيـــد6 ـ 4 ـ 2018

بعد ان شاهدت فديو لزيارة قسم من المرشحات الى مضايف عشائرنا واستقبالهن بالاهازيج .. اقول . المضايف للزلم معــروفه هايواحنه نعرف زين مگعاد المره لا تگلي الزمن مو ذاك الزمانشنهي قابل دوم نرجع ليوره .. ! ولا تگلي الدنيا صارت هي هيچالطوبه دوم يظل شكلها مدوره وراح أگلك فتح عيونك وشوفوأحكم بعقلك عل الصـار وجره .. ! سنين صار لهم يحكمون البـلادلاشوارع لا جســر لا گنطره وفوگ کل هذا الوطن باعوه رضيموالبنى التحتيه كلها مدمره وأنت يلمهوال متگلي شجاك .. !الشِّعر

كلنا نحزن ونتذمر ونتشائم وقد نصل الى درجة اليأس في كثير من الحالات ونسينا ان الله تعالى قد يغير حالنا بلحظة وهو القائل (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) صدق الله العظيم .ـ لا تحزن على ما فاتك فقد يكون الخير في غيره ..ـ لا تحزن فلربما الفرج قريب وقد يكون بين يديك وانت لا تعلم .ـ لا تحزن فضوء النهار لا يحل الا بعد ظلام الليل .ـ لا تحزن من ثقل الهموم او الديّون او السجن فقد اراد الله تعالى ان يختبر

لاشك ان المتابع لبرنامج ذه فويس في هذا الموسم 2018 بعضوية التحكيم الجديدة المتكونة من عاصي الحلاني ولاشك انه اقدم الاعضاء بإعتباره كان عضواً في لجنة التحكيم السابقة والاعضاء الجدد وهم .. أحلام .. أليسا .. حماقي .. يشعر بنوع مختلف تماماً عمّا كنا نراه سابقا .ويبدو ان لغة الإسفاف نالت الكثير من المواقف في كسب المشاركين وكلّ حسب نهجه وسلوكه , فتارة ترى ان أليسا تتغزل بالمتسابق التونسي لغرض إنضمامه الى فريقها , وتارة ترى ان حماقي إبتكر اسلوباً جديداً

تداول في الفترة الأخيــرة فديو صادم نعم صادم لما فيه من قصة لا أقول غريبة لكنها مؤلمة وموجعة جدا والفديو الذي قام بتصويره ونشره أثنان ربما يكونا من وســط الفن أو الإعــلام أوالوجــوه التلفازية وتدور أحــداثه عن قصــة فتــاة أسمها [ سارة ] تتسول في أحدى تقاطعات بغــــداد , بعد أن باعها والدها واؤكد على هذه العبــارة [ باعها ] نعم وقبض مبلغ قيمتها الى رجل يحتكر البنات والشباب ليجعلهم عاملين تحت سلطته وكما أفادت سارة في حديثها إنه يجبرهم على

أحلم بصوره الوطنه كون عالواقع تكون وطن مابي اي فســــاد ولاشكوك ولا ظنون وطن عايش بالتسامح وكل مشاكلنه تهون وطن موش ابعوز ناسه بكل كتر يتسولون وطن ماعونه ينادي وتارسه اشما يشتهون وطن لا ما بي جروح وناسه ابد ما يشتكون وطن بيه الخوه تكبّر والبشر بي ينتخون وطن كون احزانه ترحل لا دموع ولا شجون ...! وطن عيد ايامه حلوه ومن فرحهم يلبسون وطن يضحكله النهار وليله بي راحه وسكون وطن شعبه ايضوي ليل وبفرح يتسامرون وطن ما بي ورد

كثير منّا لا يفرّق بين ( الحَفِيد والسِبط ) ولاشك ان ذلك لم يكن في ثقافتنا وربما لم نطّلع عليه وتكاد تكون مفردة ( السِبط ) قليلة التداول فيما بيننا , حيث طغت عليها مفردة ( الحَفِيد ) بشكل يكاد ان يكون هو الاعم والاشمل في التعامل لذا وددت ان اضع لكل من يقرأ سطوري هذا الايضاح وبتحريك المفردتيّن لغرض الفائدة واكتساب المعلومة .الحَفِيد :_ هو ابن الأبن اي أبن ولدكالسِبط :_ هو ابن البنت اي ابن بنتكوقيل ان العرب القدامي

في البدء أودّ ان اشكر الإخوة القائمين على إدارة المهرجان الثقافي الدولي الثالث وهم كل من :- 1- د . فاطمة اغبارية / جمعية همسة سماء الثقافة 2 - أ. م عبد الحفيظ اغبارية / مؤسس همسة والراعي الأول 3 - أ . رعد اليوسف العبيدي / شبكة الاعلام في الدنمارك 4 - أ. أسعد كامل / شبكة الاعلام في الدنمارك وابارك لكم من اعماق قلبي نجاح المهرجان من خلال الحضور الغفير الذي امتلأت به القاعة وفقراته الفنية والأدبية المتنوعة الي

قصيدتي ( بنت الرافدين ) لكل من ينوي تقسيم العراق او يفكر بتقسيمه ادعوكم لقراءة القصيدة وسماعها بصوتي لعلكم تدركوا معنى حب الوطن في قلبِ كل عراقي شريف . ( بين الغزل وحب الوطن ولدت هذه القصيدة ) كل صباح نبوس راسك ياعراق و كل مساء نگلك الله يعيّنك لو نضحي ارواحنه ولجلك نموت أبد ما نوفيّه صدگ ديّنك ************ وگفت بصفي واشوفن مو مره چنها غزال نبرة الصوت بعذوبه ومنعجن وي الدلال بالحواجب تاه فكري وبالرسم مثل الهلال والشعر لون

بغداديّ أجملُ لوحاتييا بوحاً يَمْضِي في ذاتِيأتُراني أعشقُ دجلتَهايا لوناً زيّن فُرشاتيضميني شمساً أو مطراًما عادتْ بعدَكِ ليلاتييا واحةَ حبٍ أعشَقُهايا حرفاً طَرَّزَ صفحاتييا كأساً طابت نكَهتُهُتحلو في ليلكِ سهراتييا حُلماً ظلَ يراودنييا شوقاً طافَ وريقاتييا أرضاً سمرا أقدّسُهاولها رقًّصْتُ فَرّاشَاتيمازلتِ مِرفأَ أحلاميفي عينكِ نبضُ رسالاتيقدري أنْ أهوى ياعمريقدري أن أعْشقَ مولاتيكاظم الوحيــــد24 / 7 / 2017البحر المتدارك

لا أعرف من هو كرار ومن اي قبيلة ينتمي , لكني سمعت انه كان فناناً وموسيقاً وعارضاً يداعب نغمات الموسيقى بسحر الرقص والحركة . حينها ادركت انها قد تكون احد اسباب اغتيالك ، اضافة الى انك تمتلك شعراً يغازل خيوط الشمس وتلك جريمة لا تغتفر . عليك ان تعرف انك تعيش في زمن فيه الرقص حرام والشعر الطويل حرام والموسيقى حرام والغناء حرام وغيرها . ويبدو ان لقبك ملك جمال بغداد اغاضهم فأنتفضوا لطعنك ولم ينتفضوا لبغداد عندما فقدت عذريتها يوم

قصيدتي مهداة الى هذا ( البطل المعفر وجهه بتراب المعركة ودمه الطاهر)ولكل الابطال الغيارى ولكل العراقيين النبلاء والعرب الشرفاء الذين فرحوا بنصر العراق المبين في معركة موصل المجد .***************اذا عندك وطن أسمه عراق الكونيعني انته عراقي الوادم تهــابهواذا عندك وطن شايل لوه التأريختره أرض انبيـــاء الله بكتابهواذا عندك وطن والعاصمة بغدادتتمنه تموت بگاعه واتــرابهواذا عندك وطن محروس بأهل البيتواجب كل صـــباح تطوف محرابهواذا جيشك قوي ما يمر بيك الخوفبيتك من يمرّه ومن يدگ بابه .... !!واذا عندك حشد يتسابگ عله الموتتخافه

يبدو ان اغنية الشارع التي يطلق عليها الان وفي هذه المرحلة حصراً , اخذت طابعاً اخراً في الانتشار, فقد برز مطرب واكيد هو من ( الطاگين ) في زمن كالذي نعيشه الان بأسلوبه المقلد الى الفنان الاماراتي ( عبدالله بالخير ) من خلال تقليده في لباسه المثير او مسكه العصا في اعماله الفنية , الا ان الاخير اكتشف لنا موظة جديدة وهي ( الكرفته ) التي استعملها على الدشداشة وهذا يعد اكتشافاً جديداً وغير مطروق اضافة الى هز الكتف والردح المنسق

ترددت كثيراً وانا اكتب هذا المقال لعل ان يفهمني القارىء بسوءٍ وانا صائم اللهم اشهد . في ليلة البارحة وانا استمع لتقرير مراسل قناة العربية ( الحمداني ) من اربيل لفت انتباهي في حديثه الى جملة تحدث فيها وهو يقول ( ان الموصلّيين البالغ عددهم 4 مليون موصلّي سينصبوا العزاء على تفجير منارة الحدباء بعدما اقدم داعش على تفجيرها ) * لاشك ان تأريخنا عزيز وعزيز جداً ليس بفقداننا الحدباء فحسب , بل كل تراثنا هو ثروة وطنية غالية وستبقى ,