يقال أن ليلة ضرب إسرائيل للجيش المصري عام ١٩٦٧ ، كانت كل الإذاعات تذيع حفل أم كلثوم الشهري ... نجحت الحفلة و خسرنا القدس و الجولان و الضفة الغربية و بضعة آلاف من الرجال و عار عسكري أبدي ... و اليوم نوجه عناية أطفالنا إلى عالم الغناء ... نتنافس في ماذا رحمكم الله ... آلاف المطربين و المطربات لن يشبعوا جائع و لن يخففوا آهات مريض أو يبنوا سقفا لمشرد ... الأغاني أفيون جديد للشعوب ...فكيف نجعل أطفالنا تتعاطاه ... لن
2298 زيارة
6 تعليقات
آخر التعليقات على هذه المدونة
نفع الله بك وجزاك من فضله
الجمعة، 16 شباط 2018 19:09
موفق دائما.
الجمعة، 16 شباط 2018 19:06
مقال رائع ننتظر المزيد
الجمعة، 16 شباط 2018 18:50
بارك الله فيك وجعله في مقدمه الدعوة لما ينفع الناس
الجمعة، 16 شباط 2018 18:48
مقال رائع ونحتاج العمل به وتعليم اطفالنا الدين الصحيح
الجمعة، 16 شباط 2018 18:45
2298 زيارة