التاريخ الإسلامي مر بفتراتٍ عصيبة على نسل النبي الأكرم (صلوات ربي وسلامه عليه وعلى أله) وإبتدأت تلك المعاداة منذ الرسالة، بعدما أوصى نبي الرحمة بالخلافة "لعلي بن أبي طالب" لإنهاء ذلك اللغط في غدير خم، فبايع كبار الصحابة والمشهورين، وأصبح لزاما عليهم الطاعة.. لكن الأمور سارت عكس ما أراد، مخالفة منهم ليذهبوا ويبايعوا في سقيفة بني ساعدة، وينهون سيادة بني هاشم، متوهمين انها ملك وليس رسالة، لأن البعض كانوا يعشقون الدنيا ولهوها، ولا يهمهم الإسلا
135 زيارة
0 تعليقات
135 زيارة