ليست هذه العبارة هي عنوان المقال، إنما هي قرار السفارة الأميركية في بغداد، جاء جاهزاً بعد دراسة وتخطيط ومراجعة للمشهد العراقي، فهو قرار الحكومة الأميركية بشأن السنوات الأربع القادمة. تصميم التزوير الانتخابي وقرارات المحكمة الاتحادية، وما سيعقبها من تمرير نتائج الفرز اليدوي، والمصادقة على النتائج النهائية بتعديلات بسيطة، كلها جرت بعناية وترتيب لتكون كتلة (سائرون) هي أساس الكتلة الأكبر، ومن ثم تتحكم في اختيار رئيس الوزراء الجديد. يعرف السيد مقتدى الصدر هذا الدعم الأميركي لكتلته، وذلك من خلال مشروع الكويت الذي
1375 زيارة
0 تعليقات
1375 زيارة