ما أجملها قصة.. قصة الحب الرومانسية.. لا قصة العشق السياسية..هو وهي.. وبريق النصر يُكلل مسيرتهما معا، وهما يتقدمان صفوف التألق علي مستوي العالم.. يمسك بيدها ويبهران كل الأضواء والكاميرات التي ترصدهما، وتحسب عليهما كل خطواتهما وتحركاتهما بل وكلماتهما.. هو يتقدم بثبات وقوة وعزم وقدرة علي صياغة النجاح، وهو ممسكا بيديها ليعتلي منصة تُعلن عن تنصيبه رئيسا لدولة عظيمة وكبيرة بحجم فرنسا.ولأنه اجتاز الطريق إلي قمة الرئاسة في سابقة غير معهودة تتعلق بمغازالات الزمن.. فقد كان من حق الجميع أن يتطلع إلي
3415 زيارة
0 تعليقات
3415 زيارة