الحُروب القادمة ستكون مائية وستشتعل الثورات من أجل قطرة ماء تسقي الحرث والزرع وتروي البشر، وما يحدث الآن بين مصر وإثيوبيا والسودان لأكبر دليل على المخاطر والتحديات التي تنتظر العالم، فمصر رغم مُحاولات التهدئة والوُصول إلى إتفاق يُرضي الجميع إلا أنها فشلت مع التعنت الإثيوبي المدعوم من الصهاينة، وهاهي تستجدي مجلس الأمن وكل الدُول للتدخل وإيجاد حل لهذا المُشكل العويص المُهدد لأمنها المائي والإقتصادي، فمياه النيل تُغذي قطاع الزراعة الذي يشتغل به ثُلث
744 زيارة
0 تعليقات
744 زيارة