ولكسر حاجز الخوف قابل سلام عادل بمعيّة كل من عضوي اللجنة المركزية عامر عبدالله وعبدالقادر اسماعيل البستاني عبدالكريم قاسم في اوائل ايار 1959 وتناقش الاثنان حول المسائل السياسية وتأثيرها في الحياة الحزبية، وأشار سلام عادل الى ضرورة احياء الجبهة الوطنية بما يخدم التماسك الداخلي للوقوف بوجه المعوقات الاستعمارية، وهنا سأله عبدالكريم قاسم: لماذا يحتاج حزب مليوني الى جبهة، وعندما عبر عبدالكريم قاسم عن امتعاضه من الفكرة ومن يكون في الجبهة بالإشارة الى الحزب الوطني الديمقراطي والحزب الديمقراطي الكردستاني، معبراً عن
4871 زيارة
0 تعليقات
4871 زيارة