دعونا أولا نرسخ القاعدة الذهبية : "في حالتنا العراقية وواقعنا المؤلم الاستثنائي , يجب فوز الأصلح والأفضل ومن أهل اللعبة ومن لدية القدرة على انتشال اللعبة من الحضيض وان يكون صاحب شخصية قوية ومؤثرة ",لان المصلحة العامة مقدمة على المصلحة الخاصة ,كما يقول أهل الأصول والمنطق . السؤال: ما معنى هذا وكيف يمكن إن يتحقق؟ صحيح إن التقليد الانتخابي يفضي إلى فوز قوائم ومرشحين, لكن هذا ليس بالضرورة ضمانة لتغيير الواقع نحو الأفضل ,خاصة في حالتنا التي تعاني من عدة أمور كارثية
3885 زيارة
0 تعليقات
3885 زيارة