الى الاخ والصديق العزيز د.رضوان الكندي مدير عام صحة النجف المحترمتحية طيبةادخلت زوجتي لطواريء مستشفى الصدر بعد منتصف ليلة السبت / الاحد لتدهور حالتها الصحية للاشتباه بتسمم غذائي ؛ وقد تم فحصها من قبل الطبيب المقيم واعطيت العلاج اللازم وهو مغذيات وابر . وقال الطبيب روحوا فتشوا عن سرير كي ترقد المريضة وتعطى المغذي والابر . كوتله يعني شنو ماكو اسرة ومكان ؟! اجابني نعم وهذه مشكلة ادارية لسنا نحن مسؤولين عنها كاطباء ..وكلامه صحيح جدا فهذه ليست مشكلة الطبيب وانما

عندما سافرت للهند عن طريق قطر كانت الفيزا الممنوحة لي من السفارة الهندية في بغداد فيزا طبية . وعندما اردت السفر من مطار النجف قلت لهم ان فيزتي طبية ولااستطيع السير والوقوف على القدمين لاكمال اجراءات السفر واريد عربة اجلس عليها توصلني للطائرة فقالوا لي اذهب وابحث عن عربة وخلي المرافق يدفعك .وعندما وصلت قطر وجدت اسمي مثبت لديهم ان فيزتي طبية ومن باب الطائرة وجدت شخصا اجنبيا ينتظرني وهندامه وقور ويلبس قاط ورباط وقد احضر عربة بباب الطائرة وصعدت بالعربة

المسؤول الفاسد والجبان عندما ينفضح فساده ويتبين طبيعة معدنه القذر يلجأ الى اساليب رخيصة في محاربة فاضحيه من خلال تجنيد جيوش الكترونية من نفس طينته ويدعمهم ماديا ومعنويا ووظيفيا من خلال التجسس على الصفحات التي تفضح فساده وتقوم هذه الجيوش القذرة بابلاغ ادارة الفيس بان حساب الشخص الذي يهاجم صنمهم هو حساب وهمي . ولان الفيس يعتمد على عدد البلاغات وليس على صدقية البلاغ فانه يقوم بغلق الصفحة وبذلك تغلق الصفحة .واليوم صباحا جاءنا بلاغ من ادارة الفيس ان هنالك اشخاص

جاري موظف بالعتبة العلوية المقدسة ساكن بدور اساتذة جامعة الكوفة بجال زوجته الاستاذة الجامعية وهو حريص جدا في ان يلبس السواد في مناسبات وفيات اهل البيت عليهم السلام ويضع لافتات على باب دار يرحب فيها بقدوم عيد الغدير ويكتب فيها (بايعناك ياعلي ) ! ويقيمون مولود فرح بالمناسبة . ولكن في نفس الوقت هو يؤذي جاره ! فقد جعل من حديقة بيته غابة من اشجار الكاربس المحظور زراعتها بتوجيه من وزارة الزراعة كونها مضرة وخطيرة على البيئة حيث تمتد جذورها تحت

الوزراء الشيعة في عهد صدام لم يخدموا مكونهم وفي هذا العهد كذلك والسبب انه في زمن صدام كانوا يخافون ان يخدموا مكونهم خوفا من ان يقال انهم متحيزون لمكونهم ويطردوا من وزاراتهم . اما الان فانهم يخدموا فقط معارفهم وكتلهم واحزابهم ولايخدموا مكونهم . قضية مرضي واستحقاقي للعلاج خارج العراق على نفقة الجامعة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي بموجب قانون الخدمة الجامعية صار عمرها خمس سنوات من عهد الوزير علي الاديب وسمع بقصتي ولم يفعل لي شيئا ؛ ثم جاء بعده

قل لي بربك: ريشة أي رسام مصور مهما كان فنانا بارعا ومصورا باهراً يستطيع ان يمثل ويصور لك حالة الحسين (عليه السلام) بعد الظهر بساعتين من يوم عاشوراء بعد مصرع جميع أولاده واخوته وبني أخيه وبني عمومته جعفر وعقيل وجمهرة اصحابه، حتى الأطفال والشباب الذي لم يبلغ الحلم، فها هي جثثهم على رقعة الأرض المحمرة بدمائهم في حر الهجير تصهرهم الشمس نصب عينه بين المعركة و المخيم، وقد خفقت أجنحة المنية على رأسه، وجراحاته تشخب دما، وقد بنى عليه درعه بنيانا،

خرج اليوم الاربعاء الموافق 9/6 وفِي تمام الساعة العاشرة صباحا اساتذة جامعة كربلاء وكان في مقدمة الحاضرين والمشاركين في الوقفة الاحتجاجية السيد رئيس الجامعة المحترم والسادة مساعدي رئيس الجامعة والسادة العمداء . وجمع كبير من الاساتذة الاكاديميين ليعبروا عن رفضهم المساس بقانون الخدمة الجامعية . كل الشكر والتقدير لجميع الاساتذة الكرام الذين حضروا وشاركوا وساهموا مساهمة فاعلة في إنجاح هذه الوقفة المباركة . والشكر والتقدير الى السيد رئيس جامعة كربلاء الاستاذ الدكتور منير السعدي الذي ألقى كلمة بهذه المناسبة عبر فيها

من ذكرياتي المؤلمة مع الفيس وتهمة تحرشي بالطالبات!! الحلقة (5) نموذج للاساليب الحقيرة والقذرة التي تتبعها بعض الاحزاب والكتل الدينية الشيعية لمحاربة الشرفاء وتسقيطهم ==================== قبل سنتان ابلغني صديق عبر الفيس ان هنالك منشورا نشر ضدي في احد الكروبات وفيه كلام مسيء لي ..دخلت على الكروب المعني ووجدت منشورا طويلا عريضا يسيء الى شرفي وسمعتي كاستاذ جامعي ..وصادف ان نشر هذا المنشور اثناء ترشحي للانتخابات البرلمانية بدورته الحالية . المنشور كتبته فتاة تسمي نفسها (مرام القزويني) هكذا هو اسمها ايضا في

عند مراجعتي لعيادات بعض الاطباء للمعالجة يسالني الطبيب عن اسمي حتى يكتبه في الوصفة(ورقة العلاج) فاقول له د.علاء الأمين فيسالني الطبيب هل حضرتك طبيب ؟ فاقول له كلا انا استاذ جامعي احمل شهادة الدكتوراة . فيكتب في الوصفة استاذ علاء وليس د.علاء . والحقيقة اني انزعجت من هذا الامر كون هذا الطبيب يحمل شهادة البكالوريوس ويكتب لافتة طويلة عريضة عيادة الدكتور فلان الفلاني . وفي احدى المرات كتب احد الاطباء استاذ علاء بدلا من د.علاء وهو طبيب يحمل شهادة البورد (الدكتوراة

د.حمد الله البصيصي اخصائي الكسور والعظام والمفاصل مثال لهم .. اول مرة راجعته للعيادة عام 2008 ولم اكن اعرفه شخصيا ...وكانت عيادته في منطقة الاسكان مقابل مديرية مرور النجف .. وراجعته لتورم في اصبع قدمي نتيجة اصطدام القدم بجسم صلب ..وكانت عيادته مكتظة بالمرضى وخاصة عند السكرتير ..وقد يئست من حصولي على رقم والعلاج عنده ..واردت ترك الموضوع والبجث عن طبيب اخر للازدحام الذي رايته ..ولكني سمعت مناديا ينادي بصوت عالي د.علاء الامين تفضل.. واتجهت صوب السكرتير ولم اعرف وقتها شكل

لاتوجد دائرة حكومية بدوائر الدولة العراقية معصومة عن الخطأ او الفساد وحتى العتبات المقدسة فيها سلبيات وفيها فساد ببعض مفاصلها وان تسليطنا الضوء على تلك الاخطاء او ذلك الفساد ليس مهاجمة منا لتلك الدائرة كما يتصور البعض وانما لممارسة دورنا كناشطين في مجال التواصل الاجتماعي في التأشير عن الحالات السلبية في تلك الدوائر بدافع حب الوطن وان تاخذ النخب المثقفة الدور الفاعل في تاشير السلبيات بغرض تسليط الضوء عليها وتجاوزها .فنحن كالصحافة سلطة رابعة ولاتوجد لدينا دائرة خط احمر فكل دوائر

تعودنا بجامعة الكوفة منذ سنين على منع دخول الموبايلات الحديثة ذوات الكاميرا الحرم الجامعي لسوء استخدامها من قبل بعض الطلبة في تصوير بعض اللقطات غير اللائقة وربما تصوير بعض الطالبات دون موافقتهن وربما استخدام هذه الصور لاغراض اخرى . وكان يسمح فقط للموبايلات الصغيرة (الصرصور والنوكيا وغيرها ) من الدخول للحرم الجامعي لضرورات قد يحتاجها الطالب للاتصال باهله او اتصال اهله به . ولكننا لانعلم ماهي الفلسفة وراء السماح للطلبة بادخال موبايلاتهم للحرم الجامعي وحتى للمحاضرة !! اليوم كان لدي امتحان

النجف الاشرف شهدت حالة فريدة من نزاع بين أهل الشأن السياسي في أزمة بين الكتل السياسية المنضوية في مجلس النجف الاشرف مما انعكست سلبا على المواطن وزادت من همومه هموم أخرى للمدينة التي تعيش أزمات حقيقية لم تشهدها من قبل . فالمتابع والمحب لمدينة علي بن أبي طالب عليه السلام اليوم يرى بأم عينه حالات من الوضع المزري للازمات في جميع مفاصل الحياة تأتي أولها أزمة الكهرباء التي سجلت النجف المرتبة الأولى في انقطاع التيار الكهربائي يوم امس دعا رئيس كتلة