يدور حديث متواتر في أروقة الساسة والنخب عن ما اذا كان باستطاعة عدنان الزرفي أجتيار حاجز البيت الشيعي المتفق في ظاهره والمنقسم في حقيقته وصولا الى تمرير وزارته في مجلس النواب ضمن المدد المحددة. يسوق البعض ممن لا يرجو توليه المنصب قصصا تتهمه تارة بالفساد خلال سنوات توليه منصب محافظ النجف، وأخرى عن قسوته وعنجهيته وانه رجل اميركا وغيرها من القصص التي يتلبسها ثوب السياسة بالوانها المزركشة. ونحن في العراق اعتدنا على سماع مثل هذه المناكفات والاتهامات في
967 زيارة
0 تعليقات
967 زيارة