تعترك الأشهر واللحظات والأغنيات على عتبة اللحظات الأخيرة من كل عام,فهناك من نودعه وهناك من نذكره بإلحاح مهما تهافتت معانيه و تطاول نأيه عن محبيه,تصدر من أجسادنا دعوة له كي يكون شاهدًا على غربة اللحظات و يضيئ ببصمته العابرة أماكن الفراغ الذي ما عاد يتسع لآخر,هنا تحتك الأجفان لتغزل لنا نسيج من الدموع تنكثه آهات الغياب,فبداية عام تعني فقدان أشخاص رحلوا ولم يكونوا أوفى من الصور التي تجمعنا بهم فهي باقية على حالها ,ولكم تكون الجمادات أكثر وفاء م
336 زيارة
0 تعليقات
336 زيارة