منذ يومين بعد خروجي للتقاعد من كلية الاعلام وبعد حفل صغير ومعبر حضرته نخبة طيبة من الزملاء والاصدقاء من المخلصين الاوفياء لمشروع تطوير الكلية ....لم استطع ان اكتب كلمة واحدة ووجدت نفسيي احبس دموعي بصعوبة وكادت ان تنهمر حزنا ليس على نفسي وعلى كليتي التي احببتها ومنحتها كل ما استطيع لتكون اهم كلية اعلام في الوطن العربي بل غمرني الالم على وطني وانا اراه جريحا منتهك السيادة ضعيفا يحتضر يحتضن كل يوم الشرفاء المغدورين الذين احبوه وكأن الحب جريمة تستحق
582 زيارة
0 تعليقات
582 زيارة