لَيل بين يديهِ ... سكنت أعطت لليل لونـــهَ.... سكونهَ وجــــــــــاء الليــل ليكــــــون ... راح يبـحث َعن ضـــــــــــــوء يجعــلهَ في زاويـةٍ من ظلـمـتهِ لِيـكمـل اِنطبـاعهَ لـــيل ... لم يتكمـن جــذلتـه بشــعرها الأسـود المسـدل على كتفيهــــــا وعينــاها الغارقتـأن مــرً نصفـهَ الأول اِحــتـار أكثــــر ! اِرتــفع عاليـــا غـطـى المسـاحات الواسـعة بين النجــــــــوم دلً بنجومـــــهِ ..وشهبـــــــهِ ...وعتمتــــهِ اِنــــــهَ ليل , عنـــــــدما عجــــِزَ عـــن ذلكَ وأنــــــــــــــتِ مـــعي , ليــــــــــل بغداد 1996
1391 زيارة
0 تعليقات
1391 زيارة