إن خيباتنا الأقتصادية والسياسية والسيادية كثيرة ربما جراحاتنا بسعة جغرافية وطننا المبتلى ، فيها أصحاب القرار السياسي طلاب سلطة وليسو طلاب دولة ، ووضع أقتصادي مُعقد بسبب سوء أدارة الحكومات المتعاقبة بعد 2003 يسودها الفوضى والعشوائية وغياب التخطيط المبرمج والممنهج مع عدم الرجوع إلى وزارة التخطيط وخاصة في مشروع موازنة 2021 لغياب مؤسسات الدولة وتدخل الأحزاب والكتل المتنفذة في مفاصل الأقتصادية للدولة والتي أوجدت الدولة العميقة التي تضيف نكوصاً وفشلاً
32 زيارة
0 تعليقات
32 زيارة