يصحو اصيل فجرا كعادته يوميا من أجل حلب بقرته المطيعة ليتغذى بحليبها المنعش المفيد ،وبعدها يجهز نفسه من اجل التحضير للذهاب الى مدرسته في اليوم الاول له من هذه السنة ،فرحا مبتهجا ليرى زملاء صفه بعد فراق طال ثلاثة شهور كانت هي العطلة الصيفية اصيل ذا 10 سنوات ،اغلق باب داره الطيني صباح يوم الأحد كونه يسكن في احدى المناطق النائية جنوب العراق ، وهرول مسرعا وهو يرتدي الزي المدرسي قميصا ابيضا وبنطلونا ازرق ، وكعادته ان يقطع مسافات طويلة مشيالاعلى
169 زيارة
0 تعليقات
169 زيارة