الحراك السياسي في الدول المستقرة نوعا ما لا يقتصر على المواسم الأنتخابية فقط، بل هو قائم على قدم وساق يثمر نتاجات للجمهور الذي يترقب العطاء من ممثليه، وصناع القرار فالأحزاب في حالة أعداد تغيير نتاج وعطاء. الوضع في العراق مختلف لدرجة كبيرة فهو لا يشبه أي حراك سياسي أو نتاج أو تجربة أخرى، لأسباب عديدة منها الأنتقال من حكم الحزب الواحد إلى التعددية وتنوع الأقليات، والدستور الذي كتب في ظروف إستثنائية فكان أحد أهم اسباب المحاصصة، وتكريس الطائفية إلخ م
48 زيارة
0 تعليقات
48 زيارة