ثلاثون عام مضت على الانتفاضة //// الجزء الثاني ناس تعلقت أمالها بمنى القدوم وشروق الأبناء، فكانوا يتجرعون السم صبراً . وكان أنتظارهم الواهن هو النقلة المجاز للتحقيق، قلقهم هو من يواطن أبشع الأرتكابات، وكان لمفردة ( لعل ) الأثر الفاعل في صنع التصور. حين تمر الأيام ثقيلة، والآمال تتبخر كضوء نيزك أنقض وأنعدم فلا أثر بعد عين . أحلام كأنها لمحة ضوء في كبد السماء، لكن الأزمة هي واقعهم المريع، من كل نأمة أو إشارة من رئيسهم ولازمة قادمه . كانوا يعي
27 زيارة
0 تعليقات
27 زيارة