أمانة يا دنيا أمانة تاخذينا للفرحة أمانة تحضرني هذه الأغنية دائما لأنه يخرج يده منها و يأخذنا في سفن الفرح إلى بساتين مشاهداته اللامتناهية ولذلك فلا تعود شاشة التلفاز شاشة بل هي باب يفتح ليدخل منه العم أشرف سرحان وأفتح وأتركه يقدم نفسه مع باقة من ورد المحبة 1__ الجمهور عرف عم اشرف، اشرف سرحان من خلال برنامج مشاهدات لكن قبل مشاهدات يوجد مشاور طويل وجميل هل يمكن أن تحدثنا عنه ؟__ المشوار قبل مشاهدات..انا في الأصل ممثل درس فن التمثيل

جامع السعادات أو ابو السعادات كما أحب أن اسميه يفتتح محطة الأنس كل عيد لذا فهو و(الكليجة) صنوان ويحدث أن اتكاسل عن اعداد (الكليجة )في بعض الاعياد لكنها تصلني من الاقارب و الجيران أما سعيد صالح فهو أول المتواجدين في بيتنا عيدا كأن البيت حارة الحبايب ولصناعة ضحكة بالألوان الطبيعية يجب أن اعطيها مساحتها في جلستي متربعة على السجادة شتاءا انتبه لنقشاتها كلما فتحت عيني بعد موجة ضحكة أو متربعة على (الكاشي/البلاط) أو منضدة غرفة المعيشة صيفا غالبا ما كنت ازجر

لم تكن النجوم سوى آهات ينطقها ذلك الطفل وبقلب كحناء لم تعجن حاولت ان افصله عن غدائر الأرض و اربي عشرين من سني الضوء بيننا قطرت دمي بماء الورد قطرته كثيرا لأمد شريان السلام لغرفة دموعهواغسلها بكل ما افلتته محارة المغيب من اشعة وبأغاني ديسمبر ابقى اهدهد اغسطس اهدهده حتى ندخل إلى اسم واحد ونذيب كل خواطرنا التي نامت فيها حصى الشاطئ و أطفأ المارة صدرها بأعقاب الألم حتى نصفو كانعكاس اهداب الشجر في اقداح الشاي وساعتها ستظن أن عينيّ خضرتا