فيما يصرخ العالم بأجمعه ويئن من قرار ترامب اعلان القدس عاصمة لدولة الاحتلال - تشهد الكثير من بقاع الارض تفاعلا جماهيريا منتفضا ومنتجا على هذا القرار المجحف والمتحدي لكل المشاعر الاسلامية والعربية ..وهذا اقل ما يمكن ان يُبذل من جهد بحق مدينة السلام وزهرة المدائن. صدقاً، لم أفاجئ من هذا القرار، لقد تعودنا منذ سنوات ان نسمع ونرى صدور قرارات تقتل هدف لبناء هدف اخر. ان قضية تحويل القدس عاصمة الاحتلال المغتصب، تقتل قضية هدم البيوت وتهجير أهلها وتحويلهم الى لاجئين

ندوة خاصة بمكافحة التطرّف لدى الشباب.. والدنمارك تفوز بالمرتبة الاولى كافضل نموذج يتصدى للتطرف الشبكة خاص / صفاء سعيد عبد الحليم عقدت جمعية ( أمل حياة ) تحت شعار "ضد التطرف" ندوة موسعة دعت فيها الى تنظيم حملة نقاش وبحث وتعاون بين ألهيئات والمؤسسات والمجتمع الحضاري المدني ، من اجل مستقبل افضل للشباب الذين يواجهون مشاكل في المجتمع على جميع الاصعدة والتركيز علىمكافحة ومعالجة أسباب انتساب الشباب الى فئات متطرفة او عصابات عدوانية. وشارك في الندوة اكثر من عشرين جمعية و

غدا هو يوم مهم في حياتنا وله تأثير كبير علينا جميعا وعلى اولادنا في المستقبل- غدا ستفتح أبواب إنتخابات البلدية لممارسة الديمقراطية في ظل القانون للإدلاء بالأصوات واختيار من نعتقده يمثلنا ويهتم بقضايانا من الأحزاب . وهذا واجب وطني يفرض على كل شخص ان يتحرك ويدلي بصوته ليشارك في صنع المستقبل عبر المرشحين والأحزاب . ويجب ان لا ننسى ان التصويت ضروري له فوائد كثيرة على الاصعدة كافة منها اننا نعبر عن قيمتنا كبشر يمارسون دورهم الحضاري ويجب ان يكون لهم

أعلنت جريدة ال (BT) الدنماركية بأنهم تواصلوا مع أهالي الأشخاص المتورطين في صراع العصابات، وكان قد توصّل الأهالي الى اتفاق مع أفراد العصاباتان الرئيسيتان الى هدنة لمدة شهر. و هنا يقفز السؤال : بما ان الأهالي قد توصلوا الى هدنة ، يعني انهم عرفوا بشكل واضح من هم الأفراد المتناحرة، وما سبب الخلاف، فلماذا لا يوقفون هذا النزاع بشكل نهائي لحقن الدم بدلاً من التصرف الهمجي الذي يسيئ أسمعتنا كلنا جميعاً كعرب.؟!   ان شعوري وقلبي المكسور يذهب الى أؤلئك الشباب