الاقليات الدينية في العراق تعرضت للقتل مرتين خلال الاعوام الماضية، مرة على يد المسلحين وأخرى على يد القوى الاجتماعية. متى نعترف بذلك؟للمسلحين غاياتهم وهم يبطشون بنا جميعا، اي انهم طرف لا احد "يعتب عليه". لكن ما حدث في كنيسة الكرادة يطالبنا بمراجعة سلوكنا مع الاقليات الدينية على نحو صريح.رجال ديننا واحزابنا لم يقصروا في مداراة الخواطر، اضافة الى ان اهلنا لم يظلموا الاقليات الدينية في الظاهر وحفظوا لها حسن المعشر. لكن الخلل في تعديل يطرأ على نظامنا الاجتماعي ويؤثر على حق
6918 زيارة
0 تعليقات
6918 زيارة