لعقود مضت تصدرت الجامعات العراقية بإنجازها العلمي وعطائها الأدبي، وأدى خريجيها أدوارا هامة تجاوزت حدود بلدهم ومحيطهم الإقليمي. لكن السنوات الأخيرة شهدت تراجع المستوى العلمي لهذه المؤسسات وتحول الكثير منها إلى ما يشبه الأندية والتفاخر بشهادات الدمج الممنوحة من جامعات من دول أخرى تصنف بالجامعات التجارية، واصبحت فضائح هؤلاء الدكتو ماجستريون تتناقل أخبارهم وصورهم مواقع التواصل الاجتماعي.وزيرة العمل والعائلة والشباب في النمسا "كريستين أشباخر" أعلنت اس
166 زيارة
0 تعليقات
166 زيارة